طلب مرسل من الشّركس إلى بولندا للاعتراف بالإبادة الجماعية الشركسية


تم إرسال طلب الاعتراف بالإبادة الجماعية الشركسية إلى بولندا في ذكرى يوم استقلالها من قبل المنظمة التي تدعى”وطنيّوا شركيسيا” التي كانت المبادِرة لإرسال المناشدة، ومقرها في إسطنبول، تركيا. وكتبت المناشدة في لغتين – البولندية والشركسية، وترجمت إلى التركية والإنجليزية والروسية. ولم يظهر النص علنا في أي مكان على شبكة الإنترنت أو في أي من الشبكات الاجتماعية لجذب المزيد من الدعم، حيث كان جمع التواقيع ممكناً فقط عبر المراسلات الشخصية.

وفقا لمنظمي هذا النداء، هناك عمل آخر من المقرر تنفيذه – تعامل الشركس مع بولندا. ومن المقرر عقد مؤتمر في 16 نوفمبر/تشرين الثاني، في الضاحية السكنية التركية بولونزكويالواقعة بالقرب من إسطنبول. والغرض منه هو توضيح القضية الشركسية مرّة أخرى. وسيتم هناك أيضا بحث المناشدات التي يتعين على الشركس إعدادها للبلدان التي تكون مستعدّة لسماعها.

وتجدر الإشارة إلى أن ترتيب إختيار مكان المؤتمرالصحفي لم يكن وليد الصدفة. لقد تأسست بولونزكوي بعد الحرب الروسية – الشركسية من قبل العسكريّين البولنديّين، الّذين كانوا جزءا من فرقة منفصلة شاركت في المعارك من أجل استقلال شركيسيا على قدم المساواة مع سكانها الأصليين.

2014/11/11

سيادة الرئيس برونيسلاف كوموروفسكي رئيس جمهورية بولندا

دولة السيد رادوسلاف سيكورسكي رئيس مجلس النواب البولندي

دولة السيد بوغدان بوروسيفيتيش رئيس مجلس الشيوخ البولندي

دولة السيدة إيوا كوباكز رئيسة وزراء بولندا

موضوع المناشدة: طلب الاعتراف بالإبادة الجماعية الشركسية التي ارتكبتها الإمبراطورية القيصرية الروسية

في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، وقعت إبادة جماعية ضد الشعب الشركسي حيث أبيد فيها أغلبية معتبرة من الشراكسة من قبل الإمبراطورية الروسية من أجل السيطرة على وطننا، الوطن الشركسي. وتم إجبار الذين نجوا على ترك وطنهم حيث تم ترحيلهم ونفيهم جميعاً، وكما خطّطت الإمبراطورية الروسية، لقي مئات الآلاف منهم حتفهم خلال عملية التهجير إلى المنفى. ووفقا لشعار يخص الجنرالات الروس والسلطات الروسية، احتاجت الإمبراطورية الروسية “الأرض التي تعود ملكيّتها إلى الشركس، وليس الشركس أنفسهم”.

استمر النفى أيضا بعد عام 1864 بأعذار مختلفة وأقنعة متعدّدة، ووضعت كافة الضغوط موضع التنفيذ لجعل حفنة من الشركس الذين بقوا في الخلف لاستعمال بعض الوسائل الأخرى لمغادرة وطنهم أيضا. الوثائق ذات الصلة محفوظة في الأرشيفات إلى جانب الوثائق التي تم نشرها من قبل شهود عيان في مذكراتهم الشخصية.

واليوم، فقط عُشْر السكان الشركس، وهم حوالي 700،000 نسمة؛ يعيشون في قطعة من الأرض التي يمكن أن توصف كقطعة صغيرة من شركيسيا التاريخية وهي مبعثرة ومقسّمة هنا وهناك. وعلى الرغم من أن الشركس هم أمّة واحدة، إلا أن الإدارة السوفياتية ووريثتها إدارة الحكم في الفيدراليّة الروسية فرضوا عليهم أن يعيشوا منفصلين عن بعضهم البعض، في الجيوب الإداريّة-السياسية المختلفة، كما لو كانوا من جنسيات وأسماء مختلفة وكأنّهم أمم تختلف عن بعضها البعض…

في الوقت الحاضر، وبسبب الإبادة الجماعية الشركسية والمنفى، فقد أجبر 90٪ من السكان الشركس على العيش خارج وطنهم، منتشرين في أكثر من خمسين بلدا حول العالم. و”حق السكان الأصليين ليكونوا على اتصال مع وطنهم” هو حق أساسي من حقوق الإنسان للشراكسة في المنفى جُعِلَ مقيّداً وكآنّه عديم الوجود تقريباً. وترفض الفيدراليّة الروسية السماح للشركس الموجودين في المنفى بأن يعودوا إلى وطنهم الشركسي حتى ولو كان ذلك لأسباب إنسانية مُلحّة. والتماس شراكسة سوريا الذين وقعوا في نيران الاضطرابات المدنيّة بين الجانبين في حرب داخليّة جارية وما زالت تجري عبر كل آلام الصراع للعودة إلى وطنهم بسبب خطر القتل لم يؤخذ بعين الإعتبار من قبل الفيدراليّة الرّوسيّة.

الى جانب ذلك، فإن الناشطين الذين عبروا عن أفكارهم حول “القضية الشركسية” وبشكل كلي عبر السبل والوسائل الديمقراطية والقانونية والسلمية تم اعتقالهم ومضايقتهم، وقد وضعوا تحت ضغوط التهديدات العلنيّة والسّرّيّة. وهذا الوضع في القضية ما زال مستمراً بأشكال مختلفة.

قرار برلمان جمهورية قباردينو – بلكاريا المؤرّخ في يوم 7 فبراير/شباط، 1992 ذو الرقم وقرار برلمان جمهورية أديغيا (Adygea) المؤرّخ في يوم 29 أبريل/نيسان، 1996 ذو الرقم (64-1)، وهي من جمهوريات الفيدراليّة الرّوسيّة، أقرّتا الاعتراف بالإبادة الجماعية التي ارتكبت ضد الشراكسة، والتي وقعت خلال الحرب الروسية – الشركسية والتي استمرت لمدة 101ّ عام، وقامتا بإدانتها. وقد تم تقديم طلبات إلى الفيدراليّة الرّوسيّة تطالب بالإعتراف بالإبادة الجماعية الشركسية.

قامت جورجيا في 20 مايو/أيار 2011 باتخاذ قرار الإعتراف بالإبادة الجماعيّة تم التوصل إليه في برلمانها بناء على طلب من الشعب الشركسي، حيث كانت أول دولة من أعضاء الأمم المتحدة تقوم بالإعتراف بالإبادة الجماعية الشركسية.

وفقا لهذا القرار الذي توصل إليه البرلمان الجورجي، فإن الإمبراطورية الروسية خلال الحرب التي دارت رحاها في الأعوام بين 1763 – 1864، اقترفت فيها أيضا ضد الشراكسة التطهير العرقي وحل مكانهم مجموعة عرقية (السكان الروس) أخرى في وطن الشراكسة من خلال سياسة الدولة. وعبر الشروع في أنشطة عسكرية تهدف إلى معاقبة المدنيين، فقد أبادت تماما جزءا كبيرا من السكان الشركس وفقا لمراقبين مستقلين. تم اصطناع مجاعة مصطنعة وانتشرت الأمراض المعدية بين السكان المدنيين.

أعلن البرلمان الجورجي أنّه وفقا لاتفاقية لاهاي الرابعة والمؤرّخة في 18 أكتوبر/تشرين الأوّل 1907 واتّفاقيّة منع ومعاقبة جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948، فإن الإجراءات التي اقترفت ضد الشركس كانت ابادة جماعية.

وقد تقدّم المدافعون عن الحقوق المدنية والناشطون الشركس من مختلف أنحاء العالم بطلبٍ لحكومة أوكرانيا في 2014/6/21 للاعتراف بالإبادة الجماعية الشركسية. ردت الحكومة الأوكرانية على هذا الطّلب بأن سيادة الرئيس بترو بوروشينكو (Petro Poroshenko)، قام بالإيعاز لوزارة الشؤون الخارجية الأوكرانية للتحقيق في الأمر.  أشار ممثلون عن الوزارة في ردهم المختصر بتاريخ 2014/07/07، إلى تعليمات السيد بوروشينكو وذكروا أن عضو البرلمان أوليغ لياشكو (Oleg Lyashko) قام بتقديم اقتراح تشريعي برقم 4203 إلى المجلس الأعلى (Supreme Rada) الأوكراني من أجل “المناقشة والإعتراف بالإبادة الجماعية الشركسية”. وذكر أن الغرض من الاقتراح هو “الشروع في عملية سياسية وقانونية بشأن الاعتراف بالإبادة الجماعية للأمّة الشركسيّة (الأديغه) التي تسببت بها السياسة الإستعماريّة للإمبراطورية الروسية في المدّة بين 1763 و 1864 ودعم العملية عن طريق المعطيات العلمية والتاريخية”.

وقد اعترفت مقاطعات وين وبروسبكت بارك وهالدون في ولاية نيو جيرسي في الولايات المتحدة الأمريكية بالإبادة الجماعيه الشركسية في 21 مايو/أيار 2014 و 19 يوليو/تمّوز 2014 و 17 يوليو/تمّوز 2014، على التوالي وعلى أسس ملموسة.

القضيّة الشركسية هي القضيّة التي حدثت نتيجة للإبادة الجماعية الشركسية والإبعاد عن الوطن، والدّولة الّتي هي مُلْزَمة بحل هذه المشكلة هي الفيدراليّة الرّوسيّة. أصبح من الواضح أن الفيدراليّة الروسية، التي تعمل ضمن نفس الحجج الّتي ساقتها الإمبراطورية الروسية حول القضيّة الشّركسيّة وحتى في القرن الحادي والعشرين، تتصرف بنفس الأسلوب فيما يتعلّق بكافّة المواضيع ومع احتلالها لشبه جزيرة القرم التي هي منطقة تقع ضمن الحفاظ على السلامة الإقليميّة لأوكرانيا وتتحدّث بشكل غير مبرّر عن قمع تجاه الناطقين باللغة الروسية الذين يقيمون في شرق أوكرانيا، وفي الواقع، هي تهدف إلى احتلال كامل تراب أوكرانيا وبعدها مباشرة التهديدات المكشوفة بحق بولندا وأوروبا الشرقية. تم نقل ممارسة العالم القديم إلى العالم الحديث من حيث “إخضاع الأراضي المستمر نتيجة للاحتلال”، الّذي يعتقد أنه وسيلة العالم القديم في التفكير وذلك من قبل الفيدراليّة الروسية، هذا علاوة على ترك العالم أجمع في حالة ذهول.

تجدر الإشارة هنا إلى أن الشعب الشركسي يعلق أهمية قصوى على التضامن القائم بين الأمّة الشّركسيّة والدّولة والأمّة البولنديّة الذي يأخذ جذوره من التاريخ والتقاليد المشتركة.

وكان قد تم غزو بولندا مرتين، الأولى في عام 1795 ثم في عام 1939 لتشطبها من التاريخ. وخلال فترات الغزو الروسي، رفعت بولندا راية الإستقلال ضد الاستبداد الروسي مرتين، وذلك في عام 1830 وفي عام 1863. وكانت شركيسيا تقاتل في نفس الوقت ضد نفس العدو. وقد فر عدداً من الوطنيين البولنديين من القوات الروسية أو من الدول الّتي كان قد تم نفيهم إليها للقتال في حرب إستقلال شركيسيا. فهم لم ينضموا فقط إلى قوات شركيسيا المسلحة، إنّما قدّموا مساهمات كبيرة في مجال تحديثها أيضا. وتعلّم معظمهم اللغة الشركسية ووطّدوا سلالات مصاهرة مع الشعب الشركسي عن طريق الزواج.

بالإضافة إلى أولئك الذين قاتلوا ضد العدو المشترك، بذل عدد كبير من الوطنيين البولنديّين جهوداً سياسية وقدموا دعماً معنوياً ومادياً لتجسيد حرب إستقلال شركيسيا. أحد هؤلاء الوطنيين، الذي تم إحياء ذكرى إسمه في تاريخ شركيسيا، هو آدم
سارتورسكي
 . ونحن أيضا، في هذا المقام، وبوقار نحافظ على ذكريات المتطوعين البولنديين وقائدهم، تيوفيل لابينسكي، الذين شاركوا بشكل فعال في حرب الاستقلال الشركسية. ويبقى هذا التراث القيّم وعلاقة “الرفاق” الوثيقة بين الأمّتين نقياً في ذهن الشعب الشركسي.

وكان المارشال جوزيف بيلسودسكيزعيما بارزا ذو بصيرة واسعة فيما يتعلّق بأهمية التعاون مع الدول التي كانت محكومة من قبل  روسيا/الإتحاد السوفياتي. حيث أن ضمن هذا النطاق، كانت بولندا ملاذاً لعمل الفكرة التاليةفي سنوات العشرينيات والثلاثينيات من القرن العشرين.

وعند إنبعاث روح “الفكرة التالية” في عام 1989، ساعدت بولندا دول أوروبا الوسطى والشرقية للإنضمام الى الإتحاد الأوروبي وحلف شمال الاطلسي وقدمت مساهمات كبيرة في تحويل أوكرانيا وجورجيا إلى دول أوروبّيّة عصْريّة.

في 22 نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2007، تم كشف النقاب عن تمثال بروميثيوس في تبليسي في احتفال حضره الرئيس السابق ليخ كاشينزكروح بروميثيوس لا تزال على قيد الحياة في القوقاز. لقد اعترفت دولة جورجيا التي اقامت تمثال بروميثيوس في عاصمتها بالإبادة الجماعية الشركسية. نحن نعتقد أن نصب بروميثيوس التذكاري سيزيّن أيضا في يوم من الأيام عاصمة شركيسيا. نحن نؤمن كذلك بأهمية أداء بروميثيوس لجعل صوت الشعب الشركسي  يُصغى إليه في العالم الغربي، الذي يتواجد جزء منه في جميع أنحاء العالم، وأولئك الذين بقوا في وطنهم ولكنهم متفكّكين عن بعضهم البعض وذلك نتيجة لضغط الكرملين.

نحن، الموقعون أدناه، وبكل الاحترام، نقدّم طلبنا لحضراتكم للاعتراف بالإبادة الجماعية الشركسية من أجل “حريتنا وحريتكم .

1. حابى جودت يلدز- بانديرما / تركيا، مؤرخ، وباحث، وكاتب في .

2. محمود بي – بورصة / تركيا، مؤرخ، وباحث، وكاتب في . 

3. خواد عدنان – مايكوب / شركيسيا، تاجر، ممثل “وطنيّوا شركيسيا” في شركيسيا.

4. عادل بشقوي – الأردن، ناشط شركسي، الشتات الشركسي.

5. إياد يوغار- الولايات المتحدة الأمريكية، رئيس المجلس الشركسي العالمي.

6. المير أبرغ – مايكوب / شركيسيا، مؤرّخ.

7. أكوميج حلمي أوزن – مايكوب / شركيسيا، كاتب في .

8. كوبي نورهان فيدان – اسطنبول / تركيا، كاتبة في موقع .  مراسلة ومتحدّثة باسم “وطنيوا شركيسيا”.

9. شلاخ رجب ميتا – سكاريا / تركيا، معلّم. مراسل ومتحدث باسم “وطنيوا شركيسيا”.

10. كابارد أنزور، موسكو / روسيا، ناشط شركسي.

11. بشتو أصلان – نالتشيك / شركيسيا، ناشط شركسي.

12. أنزور أخوخوف – نالتشيك / شركيسيا، ناشط شركسي.

13. شيش رسلان – نالتشيك / شركيسيا، ناشط شركسي.

14. هابراشو مراد أوزدن- اسطنبول / تركيا، رئيس جمعية مالتيب الشركسية.

15. هست سميح أكغون – اسطنبول / تركيا، كاتب في .  ناشط.

16. دكتور عمر أيتك كورميل – إسطنبول / تركيا، باحث – وكاتب في .

17. زهير تحاوخ- إسرائيل / كفركما، مركز التراث الشركسي.

18. دكتور قردن مراد يلدرم – اسطنبول / تركيا، محامي، مراسل ومتحدث باسم “وطنيوا شركيسيا”.

19. جيد وومار دينيز سكاريا / تركيا، محرر في موقع .

20. حاتكو فورال بيرم – اسطنبول / تركيا، كاتب في . 

21. وومار شوشا – ازمير / تركيا، أخصائي في اللغة، كاتب في موقع .

22. يشي مصطفى سعادة – اسطنبول / تركيا، نائب رئيس حزب التّعدّديّة الديمقراطي.

23. بلقر سلجوق -  فان / تركيا، أكاديمي – كاتب.

24. جينا حابوخ – الولايات المتحدة الأمريكية، ناشطة شركسية، الشّتات الشركسي.

25. ثاتل ساجد تونج – اسطنبول / تركيا، الجمعية الشركسية في مالتيب، عضو مجلس إدارة.

26. حاتك يالجن كرابولوت- اسطنبول / تركيا، الجمعية الشركسية في مالتيب، عضو مجلس الإدارة.

27. شوجن فاروق آرسلاندوك – اسطنبول / تركيا، موظف بنك.

28. شولوك إردنك أونسلان- كهرمان مراس / تركيا، كاتب في موقع .

29. ثاغوش امير أكجن – سكاريا / تركيا، وطنيوا شركيسيا، ناشط.

30. كلكوت أنور ساجلام – اسطنبول / تركيا، كاتب، أديغه خاسا – الجمعية الشركسية، عضو مجلس إدارة.

31. مقود ناهده ديمير أيبات  – قونية / تركيا، رئيسة الجمعية الشركسية في قونية.

32. شازو أصلان – مايكوب / الفيدرالية الروسية، صحفي، رئيس تحرير .

33. تسي يلماز دونميز- أماسيا / تركيا، نائب رئيس جمعية اللغة في أديغيا.

34. هاكاش إدكان باتير – قيصري / تركيا، محامي،  ومحرر في .

35. ملجوش إلهام ديمير – توكات / تركيا، رئيس جمعية كوزلو القوقازيّة.

36. دكتوراه يتكين إنانوز – اسطنبول / تركيا، محامي.

37. خواكو فهيم سراج – اسطنبول / تركيا، مدير.

38. عمر بيهافا – باريس / فرنسا.

39. جوجو جانير – قيصري / تركيا، ناشط، وطنيّوا شركيسيا.

40. الدكتور مراد دمرهان- أنقرة / تركيا، مهندس مدني.

41. عمر شوجن إركان – ميونيخ / ألمانيا، الجمعيّة الشّركسيّة في ميونيخ، عضو مجلس الإدارة.

42. يخواش يوكسل نداء – مانيسا / تركيا، الجمعية الشركسية في مانيسا، عضو مجلس الإدارة.

43. كوبا بيرفين ماتسون – جافل / السويد، موسيقار، شاعر.

44. باغ أوغوز بخشي، – ملبورن / استراليا.

45. شيووشف نيفن غوجلو – امستردام / هولندا، محامي.

46. إسحق مولا – عمان / الأردن، ناشط شركسي.

47. بشيخوش تيكنور باسوك – اسطنبول / تركيا، ناشط، وطنيّوا شركيسيا.

48. موشي حسين أولاملي – يوزغات / تركيا، ناشط، وطنيّوا شركيسيا.

49. ميرزي إيرول – قيصري / تركيا، ناشط، وطنيّوا شركيسيا.

50. أفق علي بايسان – باريس / فرنسا، ناشط شركسي.

51. زينب بيهافا – باريس / فرنسا، ناشطة شركسية.

52. حاخو كوشاس – إسرائيل / كفر كما، رئيس حركة الشركس الاحرار.

المصدر: